
نتيجة الشعور بعدم القدرة على مجاراة الواجبات وطلبات الدراسة. وهذا يجعله يتجنب الدراسة تمامًا ويصبح أقل حماسًا للمدرسة.
يتعرض العديد من الأطفال يوميًا لضغط الامتحانات، كثافة الواجبات المدرسية، والتوقعات العالية من الأهل والمعلمين، مما قد يؤدي إلى تراجع الأداء الدراسي، قلة التركيز، وربما ظهور أعراض القلق والتوتر…
العلاقة القوية بين الطفل وأهله تشكل حجر الأساس في الصحة النفسية للطفل، ولتعزيز هذه العلاقة:
سنتطرق في هذا المقال إلى أهمية الصحة النفسية عند الطفل وطرائق الاهتمام بها، لنكتشف ذلك معاً.
يتم تشخيص الاضطرابات النفسية عند الأطفال بناء على أعراض، وتغيرات في سلوكهم يجب الانتباه لها نذكر منها:
حل المشاكل بطريقة إيجابية، والتعامل مع الخلاف بينك وبين طفلك بعقلانية، كما يمكنك تشجيع طفلك على التواصل مع الآخرين، ما يمنح طفلك إحساساً بمكانته في العالم ويساعده على تعلم كيفية التواصل بشكل أفضل.
، يكتسب الطفل فرصة للتخلص من التوتر والضغوط النفسية، فالحركة والنشاط يُحفزان إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين، مما يُساهم في تعزيز شعوره بالراحة والسعادة.
قد يصاب الطفل في مراحله المبكرة. بينما يصل إلى مرحلة يشعر فيها بعجز تام عن الدراسة أو استمراره في بذل الجهد. وهذا يدفعه للانسحاب التدريجي من الأنشطة التعليمية.
رغم أن لكل من الوراثة والبيئات غير الآمنة تأثيرًا في الاضطرابات النفسية ومدى الاستعداد لدى الطفل، لكن الوقاية والتدخل المبكر يمكن أن يؤخرا ظهور هذه الاضطرابات أو أن يقلّلا من حدّتها.
أهمية معالجة القضايا النفسية مبكِّرًا.. وماذا يحدث إذا تُركت مشاكل الصحة النفسية في الطفولة دون علاج؟
مراحل النموالقلق والاكتئابالصحة النفسية للأطفالالدعم العاطفينفسية الطفلالتربية الإيجابيةالضغوط المدرسيةحماية الأطفالالتحديات الحياتية
العوامل الوراثية: تنتشر الاضطرابات النفسية صفحة ويب في العديد من العائلات، فقد تنتقل هذه الاضطرابات من الآباء إلى أطفالهم من خلال الجينات، او تزيد من قابليتهم للإصابة بهذا النوع من المشاكل.
التوتر الدراسي المستمر أحيانًا يكون له تأثيرات خطيرة على الصحة النفسية للطفل. لأنه يؤدي إلى الاكتئاب وشعور الطفل بالإحباط.
تعزز قدرتهم على التعافي من الأوقات الصعبة، واسترجاع ذاتهم.